يا إلهى… 7 سنوات كاملة مرت على العرض الأول لـ فيلمي. تحديدًا في 19 مايو 2015 أطلق فيلمي الوثائقي القصير “أمنية” في سينما “فوكس” بـمول “ياس” في أبوظبي بالإمارات .. وفاز بجائزة أفضل فيلم وثائقي … عندما دعتني مُخرجتي الجميلة “آمنة...
FGM Archive
في إحياء اليوم العالمي لعدم التسامح في تشويه الأعضاء التناسلية للإناث 2021

هناك عدة مشاركات لي خلال اليوم العالمي لعدم التسامح في تشويه الأعضاء التناسلية للإناث/الختان، وسأعرض لكم بعضها. البداية مع live على صفحة سوبروومن على الفيسبوك، حيث تشرفت بمداخلات تحكي عن تجاربهن. https://www.facebook.com/Superwomenstory/videos/345538116505732 مداخلة تليفونية مع برنامج “كلام وسط البلد”...
مُداخلة تليفونية على راديو بي بي سي

بالأمس 24 فبراير 2020 كانت لدي مداخلة على راديو BBC Arabic، وكان عنوان الحلقة عن ختان الإناث والتصريح الأخير من الأزهر بفتوى تحرم هذه العادة، ومواد القوانين المصرية الحالية ومدى فعاليتها للقضاء على تلك الجريمة. للأسف الشبكات كانت سيئة...
ثلاث أعمال لي في اليوم العالمي لرفض الختان 2019

::Photo credit goes to its owner:: يوم 6 فبراير هو اليوم العالمي “Zero Tolerance for FGM / عدم التسامح مع تشويه الأعضاء التناسلية للإناث -الختان -“ وكان يوم حافل بالنسبة ليا، تواجدت على عدة منصات إعلامية أحكي عن تجربتي في...
التدوينة الثانية على بي بي سي

وسط دوامة الأخبار السيئة والمصاعب التي أمر بها حاليًا، طُلب مني عمل تدوينة جديدة للتعاون مع الجميلة “ألمى” في BBC وهذه المرة رغم إنها تلامس مشكلة الختان، ولكن أردنا أن نتكلم عن جانب آخر، وهو الجنس.. ذلك الجانب الذي...
حكايتي على ALTV

لما بنتكلم عن الختان، القصص متشابهة جدا، والوجع عادة واحد حتى بإختلاف ثقافتنا وحياتنا وظروفنا.. هنا إتكلمت عن حكايتي أنا، وفي كل مرة بتمنى إني أحكيها من نظرة تانية بعيدًا عن الإكليشيهات المُعتادة والتي عادة يُصدرها الإعلام لنا. فريق AL...
عرض فيلم أمنية في إيفنت “بنت كاملة ” بالزقازيق

الصورة تصميم Ahella El Saeed من فريق Superwomen يوم الأربعاء 28 كان آخر يوم في شهر فبراير الذي يضم التوعية ضد تشويه الأعضاء التناسلية للمرأة فما يسمى “الختان”. ومن يمكنه أن يقوم بعمل event مميز بكل محتوياته وبعرض لمحات جديدة...
اغتراب “أمنية” حكايتي على بي بي سي

ممتنة لنفسي إنني استطعت التمسك بالفرصة الفريدة للنشر ضمن تدوينات BBC Arabic المسئولة عنه الجميلة “ألمى”.. لا أعتبر نفسي كاتبة، فالكاتب يمكنه أن يصيغ الكلمات كما يريد، يطوعها لتُخرج ما بداخله وليست كـ ولادة متعسرة كما يحدث معي .....
نـصـف إنسـان

سنواتٌ طويلة لم يعلم أحد عن قصّتي شيئًا ، حتى أنا شخصيًّا ، فلقد وضعت ألمي وكرامتي وبشريّتي المحطّمة في صندوق صغير وأسكنته الزاوية المُظلمة من عقلي .. كنت أشعر إنه يجب عليّ ذلك والا فقدت عقلي .. فأنا...